فوز رئيس بلدية مازن غنايم كرئيسًا قديمًا جديدًا، للجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، ب 41 صوتًا مقابل 31 صوتًا للدكتور سمير محاميد.
انتخب رئيس بلدية سخنين، مازن غنايم، رئيسا للجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، وذلك خلال الاجتماع العام لرؤساء السلطات المحلية العربية الذي عقد اليوم لانتخاب رئيس جديد خلفا للمحامي مضر يونس.
د.سيمر محاميد يبارك للسيد مازن غنايم
وبدوره بارك د.سمير صبحي محاميد:للسيد مازن غنايم فوزه برئاسة اللجنة القطرية، قائلًا سنكون سندا ودعما له بما يحقق رسالة اللجنة القطرية.
كما بارك للسيد درويش رابي - رئيس مجلس محلي جلجولية - انتخابه متحدثًا رسميًا باسم اللجنة القطرية، وللسيد مازن عدوي - رئيس مجلس محلي طرعان، انتخابه امينًا للصندوق، وللسيد ادجار دكور - رئيس مجلس محلي فسوطة، انتخابه سكرتيرا للجنة.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، انطلق الاجتماع العام لرؤساء السلطات المحلية العربية، وسيتم انتخاب رئيس جديد للجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية، خلفا لرئيسها الحالي المحامي، مضر يونس، رئيس المجلس المحلي في عرعرة.
وقد بدأت عملية الاقتراع عند الساعة الثانية عشر والنصف ظهرا، وتستمر حتى الساعة الرابعة، حيث ستعلن النتيجة عند الساعة الرابعة والنصف.
وسيتم التصويت على انتخاب سكرتير اللجنة القطرية والناطق بلسانها وأمين صندوق اللجنة، ويتنافس على كل من هذه المناصب عدد من المرشحين.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها بالانتخابات ممثلون عن المدن المختلطة والمجالس الإقليمية.
لجنة الانتخابات الداخلية
وتتكون لجنة الانتخابات الداخلية للجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية من: نادر طه، رئيس اللجنة ورئيس المجلس المحلي كابول، فراس بدحي، رئيس بلدية كفر قرع، وطلب أبو عرار، رئيس المجلس المحلي عرعرة النقب، أحمد سواعد، نائب وقائم بأعمال رئيس المجلس الإقليمي مسغاف، ورائد دقة، رئيس بلدية باقة الغربية، ونضال الحاج، رئيس المجلس المحلي وكوكب أبو الهيجا، وموسى أبو رومي، رئيس بلدية طمرة، وأشرف نعيم، نائب رئيس بلدية معلوت ترشيحا، هيثم طه، رئيس بلدية كفر قاسم؛ ويرافقهم مدير عام اللجنة القطرية، المحامي أمير بشارات.
يتكون المجلس العام من 66 رئيسًا للسلطات المحلية العربية، بالإضافة إلى ثمانية أعضاء منتخبين من المواطنين العرب في المدن التاريخية والساحلية والقرى العربية في المجالس الإقليمية.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.